أعلنت شركة “جوجل” يوم الثُلاثاء عن إطلاقها مشروع Android Wear، لجلب نظام تشغيل الأجهزة الذكية التابع للشركة “أندرويد” إلى أجهزتها الذكية القابلة للارتداء wearable devices.
وستبدأ “جوجل” مشروعها بإطلاق ساعات ذكية، كونها تُعد أشهر أنواع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، حسب ما أعلنت الشركة في بيانٍ رسمي على موقعها.
وتجلب الساعات الذكية التي سيتم طرحها من خلال مشروع Android Wear الكثير من المعلومات والاقتراحات في الوقت الذي يريده المُستخدم، كما ستعرض للمُستخدم التنبيهات ومُشاركات الأصدقاء من مُختلف تطبيقات التواصل الاجتماعي، وستسمح للمُستخدم بالتعامل مع تطبيقات الأخبار والتسوق، والتواصل مع الأصدقاء عبر تطبيقات الدردشة.
وتعمل الساعات الذكية القادمة كمُساعد شخصي للمُستخدم، من خلال قوله عبارة: Ok Google الشهيرة، ومن ثم طرحه للسؤال الذي يريد، مثل الاستعلام عن موعد مُغادرة طائرته، أو طلب سيارة أُجرة، أو حجز طاولة في المطعم، أو تعيين مُنبه.
وتوفر الساعات المُنتظرة للمُستخدم إمكانية مُراقبة صحته ولياقته، عبر الاستفادة من التطبيقات المُفضلة لديه وجلب بيانات مُختلفة مثل سرعة المشي والمسافة المقطوعة ومعدل السعرات الحرارية المحروقة، وغير ذلك.
وتسمح ساعات “جوجل” الذكية بالتحكم بالأجهزة الأُخرى، حيث يمكن استخدامها لتشغيل الموسيقى في الهاتف الذكي، أو بث الفيلم المُفضل وعرضه على شاشة التلفاز، وغير ذلك من الإمكانيات.
ووفرت “جوجل” للمُطورين المهتمين بتطوير تطبيقات بنظام “أندرويد” للأجهزة الذكية القابلة للارتداء القادمة رابطاً خاصاً، يمكنهم استخدامه لتحميل مُعاينة للمُطورين Developer Preview، والاستفادة منها لجعل تنبيهات تطبيقاتهم متوافقة مع الساعات الذكية القادمة من “جوجل”، مع الإشارة إلى أن العديد من تطبيقات “أندرويد” المتوفرة حالياً متوافقة مع ساعات “جوجل”، حسب الشركة.
وأشارت “جوجل” إلى أنها تعمل مع العديد من الشركات المطورة للأجهزة الإلكترونية، بغية إنتاج ساعاتها الذكية القادمة، مثل “أسوس” و”إتش تي سي” و”إل جي” و”موتورولا” و”سامسونج”، والعديد من الشركات المُصنعة للرقائق الإلكترونية مثل “برودكوم” و”إنتل” و”كوالكوم” و”ميدياتك”، بالإضافة إلى شركات الأزياء والموضة مثل Fossil Group لجلب طرازات من الساعات الذكية بنظام أندرويد في وقت ما من العام الجاري.
وتُعتبر هذه الخطوة إضافة جديدة من “جوجل” في مجال الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وهو المجال الذي دخلته “جوجل” من خلال نظارتها الذكية “نظارة جوجل” التي طرحتها لبعض المطورين والمهتمين، وينتظر أن تطرح بشكل رسمي خلال العام الجاري.
وتجلب الساعات الذكية التي سيتم طرحها من خلال مشروع Android Wear الكثير من المعلومات والاقتراحات في الوقت الذي يريده المُستخدم، كما ستعرض للمُستخدم التنبيهات ومُشاركات الأصدقاء من مُختلف تطبيقات التواصل الاجتماعي، وستسمح للمُستخدم بالتعامل مع تطبيقات الأخبار والتسوق، والتواصل مع الأصدقاء عبر تطبيقات الدردشة.
وتعمل الساعات الذكية القادمة كمُساعد شخصي للمُستخدم، من خلال قوله عبارة: Ok Google الشهيرة، ومن ثم طرحه للسؤال الذي يريد، مثل الاستعلام عن موعد مُغادرة طائرته، أو طلب سيارة أُجرة، أو حجز طاولة في المطعم، أو تعيين مُنبه.
وتوفر الساعات المُنتظرة للمُستخدم إمكانية مُراقبة صحته ولياقته، عبر الاستفادة من التطبيقات المُفضلة لديه وجلب بيانات مُختلفة مثل سرعة المشي والمسافة المقطوعة ومعدل السعرات الحرارية المحروقة، وغير ذلك.
وتسمح ساعات “جوجل” الذكية بالتحكم بالأجهزة الأُخرى، حيث يمكن استخدامها لتشغيل الموسيقى في الهاتف الذكي، أو بث الفيلم المُفضل وعرضه على شاشة التلفاز، وغير ذلك من الإمكانيات.
ووفرت “جوجل” للمُطورين المهتمين بتطوير تطبيقات بنظام “أندرويد” للأجهزة الذكية القابلة للارتداء القادمة رابطاً خاصاً، يمكنهم استخدامه لتحميل مُعاينة للمُطورين Developer Preview، والاستفادة منها لجعل تنبيهات تطبيقاتهم متوافقة مع الساعات الذكية القادمة من “جوجل”، مع الإشارة إلى أن العديد من تطبيقات “أندرويد” المتوفرة حالياً متوافقة مع ساعات “جوجل”، حسب الشركة.
وأشارت “جوجل” إلى أنها تعمل مع العديد من الشركات المطورة للأجهزة الإلكترونية، بغية إنتاج ساعاتها الذكية القادمة، مثل “أسوس” و”إتش تي سي” و”إل جي” و”موتورولا” و”سامسونج”، والعديد من الشركات المُصنعة للرقائق الإلكترونية مثل “برودكوم” و”إنتل” و”كوالكوم” و”ميدياتك”، بالإضافة إلى شركات الأزياء والموضة مثل Fossil Group لجلب طرازات من الساعات الذكية بنظام أندرويد في وقت ما من العام الجاري.
وتُعتبر هذه الخطوة إضافة جديدة من “جوجل” في مجال الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وهو المجال الذي دخلته “جوجل” من خلال نظارتها الذكية “نظارة جوجل” التي طرحتها لبعض المطورين والمهتمين، وينتظر أن تطرح بشكل رسمي خلال العام الجاري.
المصدر : liliputing.com
